مركز الابتكار وريادة الأعمال

رؤيتنا

مجتمع فلسطيني إيجابي ومبدع ينتهج الابتكار وريادة الأعمال لتحقيق تنمية اقتصادية مستدامة، وتطوير نظام زراعي مستدام، وضمان سلامة الغذاء.

  • الأهداف التفصيلية للمركز:

  • تعزيز منظومة الابتكار في قطاع غزة بما تشمله من عناصر مجتمعية ومؤسساتية واكاديمية وبحثية وسوقية.
  • تطوير مهارات الابتكار وريادة الأعمال لدى الشباب والطلائع.
  • تعزيز الشراكة بين المؤسسات الأكاديمية ومراكز الأبحاث وأصحاب الصناعات وريادي الأعمال لتقديم حلول ناجعة لمشاكل تعيق تطور ونماء واستدامة فرص الاستثمار في قطاع غزة مع التركيز على القطاع الزراعي وأسواق السلع الغذائية.
  • تطوير المشاريع الاقتصادية الصغيرة والناشئة والمتوسطة بما يساهم في خلق فرص عمل للشباب، وتطوير نظام زراعي مستدام، وضمان سلامة الغذاء.

  • رسالتنا:

  • يسعى المركز من خلال اطار مؤسساتي يدعم الابتكار وريادة الأعمال إلى تجاوز التحديات والأخطار التي تعيق تحقيق الزراعة المستدامة وتهدد سلامة الغذاء. يجمع المركز بين المبدعين، والرياديين، والباحثين، وأصحاب الصناعات، والمؤسسات الحاضنة للابتكار وريادة الأعمال لتمكين أصحاب الأفكار الخلاقة لإبراز هذه الأفكار في قالب تجاري قابل للتسويق لتتطور إلى فرص اقتصادية حقيقية. يسعى المركز إلى تفعيل مفهوم الابتكار، والابداع، وريادة الأعمال من خلال تأمين بيئة ممكنة وملهمة مع تعميم اعتبار مبادئ المساواة بين الجنسين، والتمكين، والتميز الابداعي، والمهنية.

  • علاقة مركز الابتكار وريادة الأعمال بمركز العمل التنموي معاَ:

  • مركز الابتكار والابداع يتبع ادارياً وهيكلياً لمركز العمل التنموي/معاً. مركز العمل التنموي معاً (معاً) هو مؤسسة أهلية فلسطينية تنموية مستقلة وغير هادفة للربح، تأسست في مدينة القدس في كانون ثاني عام 1989. يقع المركز الرئيسي في مدينة رام الله، بالإضافة إلى أربعة فروع في القدس وغزة وخانيونس وجنين. تتكون الهيئة الحاكمة للمركز من الهيئة العامة، والمؤلفة من 61 عضواً، بالإضافة إلى مجلس إدارة مكون من تسعة أعضاء.

    يتطلع المركز ضمن إطار رؤيته إلى أن “يتمتع الفلسطينيون بحياة كريمة، صامدون على أرضهم، ومتشبثون بوطنهم، ومعتمدون على ذاتهم، ومُمَّكًّنُون من أخذ زمام القيادة في مجتمعاتهم المحلية، استناداُ إلى التعددية وسيادة القانون والعدالة واحترام حقوق الإنسان”. أما رسالته، فيسعى المركز من خلالها إلى” المشاركة والعمل يداً بيد مع المؤسسات الأهلية والقاعدية واللجان الشعبية، في التجمعات الأكثر فقراً وتهميشاً، لتعزيز التنمية المجتمعية، المعتمدة بالأساس على المشاركة المجتمعية والنهج المبني على الحقوق واستثمار المصادر المحلية وتمكين الفقراء والمهمشين.”